مابين الرقم الأول والأخير........ماأنت إلا عابر سبيل
بين أزقة وشوارع الحياة قد تصادف أشخاصا
تلمس فيهم الصدق والوفاء .......فتبادلهم العطاء
تفرح لفرحهم ......تحزن لحزنهم تضن نفسك أن الرقم الواحد
في أجندات قلوبهم وصداقاتهم.............
ولدروب الحياة عثرات ومشاغل
وفي يوم من الأيام تقلبك الهموم ذات اليمين وذات الشمال
لتكتشف بأن بان الذي خذلك ما كان لينفعك يوما ,,,,,,,,
وتدرك فعلا ............
بين الرقم الأول والأخير ما أنت في قلوبهم إلا عابر سبيل